قم للمعلم وفيه التبجيل كاد المعلم ان يكون رسول هذافي زمن العزة والكرامة لاكننا اليوم مع لاسف نعيش زمن الرداءة وبيع الاخلاق .حسبنا الله ونعم الوكيل