تركيا كدولة متعددة الأتجاهات الفكرية ’فحزب العدالة والتنمية اسلامي بطبعه ’بلاضافة الى العلمانيين الذين ينتهجون نهج مصطفى كمال اتاتورك الذين محوا كل العلاقة بالدين الاسلامي ’ولم يقبل الاتحاد الأروبي عضوية تركيا لأن العقيدة لاتمحي ’تركيا اليوم تبحث عن تكتل عربي اسلامي ’لان مصالحم تقتضي ذلك ’ولا ننسي أن الدولة العثمانية هي أخر خلافة اسلامية في اسطنبول’ و خاصة نحن اليوم في عصر التكتلات الكبري ’فهل ستنجح هذه السياسة أم لا في ظل السيطرة والهيمنة الأمريكية على العالم بما فيها الدول العربية والاسلامية.