السّلامُ عليكم؛
شكراً لك أخي المهاجِرُ إلى للهِ؛ يحضُرُني ما جاء في الأثر؛ وقد سُئلَ عنترةُ العبسِيِّ؛ كيف لُقِّبت " بأشجعِ العربِ "؛ فأجاب : إذا كُنتُ في معركةٍ؛ فلا أدخُلُها إلاّ إذا رأيتُ منها مخرجاً؛ وإلاّ فلا أدخُلُها "؛ أو كما قال؛ فكذالك؛ فعلى العُضو أن لا يرُدَّ على موضوعٍ؛ إلاّ إذا رأى له منهُ؛ مخرَجاً حسناً.
السّلامُ عليكم.