نعتذر لك ابن العروب، نحن -المصريين- لسنا أهلا للجهاد، لن نستطيع أن نغزو بلادكم إلا بعد أن نعظم شأن ديننا. ستبقى مصر مهزومة إلى أن يعظم فيها شأن الدين.