ومن ارتدى القناع فقد ارتاده ليخفي نفسه فقط ، لأنه أولا و أخيرا هو الخاسر ،، وبطبيعة الحآل إن كسب ود الآخرين بنفاقه فقد يكون بقلمه المزيف قد مزق الحقيقة ،، واستبدلها بشيء ارخص لم يدم ولن يدوم،، لأن الذي يبقى هو الله سبحانه و تعالى ،،