تشهد مناطق الجنوب ارتفاع كبير في دراجات الحرارة
فالاقسام تفتقر للمراوح ومكيفات الهواء...الابتدائي....
فاصبحت الفترة المسائية لا تطاق
التلاميد يدفعون النوم عن اعينهم دفعا و يبحثون عن المياه الباردة لتنعشهم وهو ما جعلهم يحملون قارورات الماء المجمدة لتضاف الى ثقل المحافظ
ادا كان هدا حال ابريل فكيف يكون حال جوان
اتحدى كل من يخطط لتمديد السنة الدراسية ان يقضي يوما معنا هنا وانا اتنازل على كل المخلفات المالية ...الاثر الرجعي
جهزوا المدارس وادرسوا سلبيات التوقيت ومددوا السنة