أخي أحمد ..
أقرأ لك على صفحات شبكة الأدب العربي .. وقرأت لك اليوم .. كما قرأت لك في سنوات الثمانبنات على صفحات الجرائد الجزائرية ...
قلمك يطاوع اللغة فتنساب عسلا مصفى .. عباراتك تأسرني وتحيلني هائما في ملكوتها السرمدي .. معاني ورموز قل ان نجد لها المثيل ..
قدرة على الإبحار في يم العربية الغائر ..
شكرا على متعة الكتابة والقراءة .. ودمت قلما يفيض عبقا من التراث ..