فعلا الفرانكفونية لا تزال تنخر في مجتمعنا و أذناب الاستعمار مازالو يريدون تمييع المجمتع الجزائري و فرنسته بشتى الطرق و الوسائل..لكن المساكين لا يعلمون بأن الشعب الجزائري لا يزيد بإجراءات كهذه إلا تمسكا و اعتزازا بدينه و تقاليده المستمدة من أصوله الاسلامية..
فقط أنوه إلى نقطة ذكرتها و هي أن السبب فيما حصل في الجزائر لم يكن الحقد ابتداءا و إنما مخالفة أحكام الشرع ممن اتخذوا الاسلام ذريعة للوصول إلى سدة الحكم و لعبوا على وتر تطبيق الشريعة و هو أول من ناقض ذلك