غاليتي الهيبة من الله
قد أشرقتي بشمس الحقيقة الطاهر على من على هاته الصفحات
لتكشف عن دروب الحياة المرة التي ألقيت المرأة فيها
و كما يقال العقيقة العارية لا تعجب الكثير .... لكنها تبقى الحقيقة بكل مقاييسها
لكن السؤال يطرح نفسه هنا
من الذي سيأخذ بيدها للمرة الثانية و يخرجها من ذلك الظلام ؟
أرجو أن نجد الاجابة قريبا و ربما قد تكون أمامنا لكننا عنها لا مازلنا غافلين
أشكرك على هذا الابداع الذي يجسد الحقائق ....
تقبلي مروري أيتها المبدعة الراقية
تحياتي لكي