السّلام عليكم؛ شكراً لك أخي عبدو؛ لكنّني لم أرى سؤالاً؛ فإن أردتّ مناظرةً فلا بأس؛ فهي لك؛ فسأل ولا تقف عليه؛ بل أتبِعهُ بوجهةَ نظرك؛ ووفق شرطٍ أضعُهُ فتقبَلُهُ؛ فستسمعُ ما يطمئنُّ لهُ فؤادك ولن تستطيعَ نقدهُ إن شاء للهُ. السّلام عليكم.