يبقي المعلم هو الأمين والمؤمن على تربية الأجيال وتواصل نمو المجتمع نموا سليما.وما سادت الأمم إلا بإشعاعه.. حين تحافظ عليه ... حين تبجله ويعرف ما عليه فيسمو إلى درجة الوثوق به وفيه...حينها يكون في درجة الكمال التي هي من صفات أصحاب الرسالات. ((إنما بعثت معلما))