شكرا على المقال سعيد
ارى ان الثقة المحددة بالنفس هي افضل لان الثقة المطلقة توقع صاحبها في الغرور
كما ان عدم الثقة في النفس ليس ضعفا او اهتزاز في الشخصية و انما ناتج عن تجارب معينة جعلت هدا الشخص لا يثق في نفسه بل في قدراته فقط ولان النفس انواع كما ورد في القرآن الكريم الامارة و اللوامة و المطمئنة فالنفس الامارة ممكن ان تامر بالخير او الشر لهدا انفي الثقة المطلقة اما المطمئنة هي ايضا لا احبذها لانها تشبه الغرور فصاحبها يكون مطمئنا و واثقا و يتكهن النجاح كأنه سوف يأتي حقا حتى يصدم بالفشل . لدا على الانسان ان يكون منطقي و يأمن في قدراته المعقولة طبعا و لا تغره الثقة الزائدة في النفس .
كما ان في المثال المذكور كانت ثقتهم في الله اكبر . و الانسان ليس سوى عبد ضعيف .
هدا رأيي فقط
شكرا لك 
تحياتي