السّلام عليكم؛ شكراً لك أخي المهاجرُ إلى للهِ؛ التّوقيع للّذي إخترتُهُ هو من معلّقةِ زهير بن أبي سُلمى؛ الحكيم المخضرم؛ قد قُلت أنّ فيهِ خطأ؛ فأرشدني إلى ما علّمك للهُ من فضلِهِ. السّلام عليكم.