إذن ليست المنظومة التربوية وحدها مريضة بل الداء قد استفحل في جميع القطاعات وهي الكارثة ولكن لا يمكننا أن نبقى مكتوفي الأيدي ونترك العابثين يعبثون فما هو الحل يا ترى؟ وكيف السبيل للتغيير؟