لقد التحق بسلك التعليم وانا امارسه مند سنوات عديدة فى طول هده المدة كان يردد علينا مقولة انه لزاما علينا ما دمنا اخترنا التعليم ان نضحى ويردفون مع هده المقولة اغنية مصلحة التلميد كان الاستاد هو عدو للتلميد وهده الترسانة من المفتشين والمديرين وما الى دلك هم وحدهم الدين يحرصون على مصلحة هدا الاخير
ادن يطلب من الاستاد ان يعيش شظف العيش من الحرام عليه ان يتكلم عن المرتب وتحسين اوضاعه المادية لا لسبب الا لانه يمتهن مهنة نبيلة تحتم عليه ان يضحى ويضحى معه ابناءه اما ادا طالب باى حق مادى فدلك الكفر بعينه