الحقيقة أن جريدة الشروق صارت تحتضر .. من هنا بدأ العد التنازلي لوفاتها ... لم تجد سبيلا لرفع حجم مبيعات أعدادها سوى الاستهزاء واستعمال أساليب لاعلاقة لها برسالة الصحافة والتنافس الإعلامي الشريف .. فلتبق الشروق كما أرادت ولتعلم أن أهل الجلفة ليسوا كما تتصور هذه الجريدة ...ولتحذر أن تعامل معاملة السلع الدانماركية ولئن كنا راعة غنم وبقر فلسنا رعاة أفكار ياشروق فالاحترام واجــــــــــــــــــــــب.....