لم تكن أي فتنة و لم يفرق أحد بيني و بين أخي الفتى الصغير عاودوا قرأة كل ردودي إنما كنت أنهره و أربيه بصفتي أخوه الأكبر و أبين ما يليق فعله و ما يجب تفاديه فأنا أحبه ولا أحب له الضرر لا في الدنيا و لا في الآخرة فلا تنسجوا من هذا قصة خيالية