رغم الداء و الأعداء الجزائر حبها كبير في قلبي و أكبر مما يتصوره العقل
يكفي أن تقول الجزائر البلد الوحيد الذي حرر نفسه بنفسه ،
يكفي أن نقول بلد المليون و نصف شهيد،
يكفي أن نقول بلد اعظم رئيس *الهواري بومدين*
يكفي أن أقول بلدي التي ولدت وترعرعت في كنفها و رأيت النور بين أحضانها،
يكفي أ أقول نحب بترابك يا أرض أجدادي.................
أما التأهل للمونديال هو إزدياد في الإعتزاز و الفخر ببلدي
و زيادة الفرحة بأبنائها الذين رغم بعدهم عنها لا ينسونها و يظلون يحبونها و يفتخرون بها و يلبونا ندائها
كما لبى ندائها أجدادنا الشهداء في الثورة
فأبناء الجزائر دائما حاضرون لها في السراء و الضراء
و هم دائما خير خلف لخير سلف