تشهد مكاتب البريد في تقرت الكبرى هذه الأيام ازدحاما كبيرا وتذمرا أكبر وذلك بسبب عدم وجود سيولة .فترى الناس ينتقلون من مدينة إلى أخرى ومن قرية إلى أخرى وتشاهد الطوابير اللا منتهية بسبب عدم وجود الدراهم تارة وتوقف جهاز المكتب تارة أخرى ....إلى متى هذا الوضع لقد سبقنا قطار التطور كثيرا ولو في أبسط الخدمات.....للأسف.