بوركت أختي هلى التذكير. ففلسطين كانت و ما زالت و ستبقى قضيتنا المركزية. فلسطين كما قال الشيخ الاباهيمي رحمه الله -أكبر قضية تاجر فيها العرب باعها من لا يملكها و اشتراها من لا يملكها.
و لكن نحن على يقين بأن الله ناصر جنده.و لكن يجب علينا نحن المربون أن نعمل شيئا نبرئ بها ذمتنا أمام الله.
و حسبنا الله و نعم الوكيل.