الشخص الذي ينام وسط الضوضاء و الإنارة:
يعاني في الحقيقة من عدم إستقرار نفسي و يخشى الوحدة و العزلة و الإنطواء و هذا النوع من الشخصية غير مستقر نفسيا.
الشخصية التي تنام في الهدوء و الظلام:
هي مستقرة نفسيا هادئة الطباع تتعامل مع الأحداث و المواقف بواقعية و إتزان و هي أيضا إجتماعية و مهنية تمتاز بسرعة البديهية و التفكير المنظم.
آسفة عن التأخر في المشاركة