تطبيق: إذا كان القضاء على السيطرة الاستعمارية باسترجاع أغلب الشعوب استقلالها السياسي ،قد أصبح حقيقة تاريخية .فإنه لمن الواضح
أن هذا الاستقلال سيظل مجرد وهم طالما لم يقترن بتحرر اقتصادي كامل،وطالما بقي بدون مضمون اجتماعي...
هواري بومدين ــمؤتمر الجزائر 1973
المطلوب: انطلاقا من النص واعتمادا على مادرست
1/ مفهوم الاستقلال من خلال النص
2/ الظروف الدولية التي انعقد فيها مؤتمر الجزائر
3/ الاهتمامات المستجدة للحركة بعد هذا المؤتمر، مع التعليل.
المقدمة:
التعريف بصاحب النص:هواري بومدين،رئيس دولة الجزائر مابين 1978/1965،رئيس حركة عدم الانحياز 1976/1973
الاطار المكاني والزماني: الجزائر من 1973/09/9_5
طبيعة النص:تاريخي سياسي
الفكرة العامة:المفهوم الحقيقي للاستقلال السياسي والاقتصادي
1/ مفهوم الاستقلال من خلال النص: الاستقلال التام والكامل هو الاستقلال السياسي والاقتصادي لخدمة مصالح الطبقة الاجتماعية .
2/ الظروف الدولية لانعقاد مؤتمر الجزائر:*دور الجزائر في مسيرة الحركة
*اتساع الهوة والفجوة الاقتصادية بين الشمال والجنوب
*حركة التأميمات واسترجاع بعض الدول لمواردها الطبيعية(الجزائر.العراق)
*الحرب الباردة وسياسة التعايش السلمي
4/ الاهتمامات المستجدة للحركة بعد المؤتمر:*النظام الدولي الاقتصادي انطلاقا من حوار شمال جنوب
*مشكلة تفاقم الديون الخارجية * تدعيم الاستقلال السياسي والاقتصادي* مراقبة نشاط الشركات الأجنبية* التعاون جنوب جنوب
الخاتمة: دور الجزائر في حركة عدم الانحياز وضرورة مواصلة النضال حتى تحقيق الاستقلال التام .
تطبيق: إن حركة عدم الانحياز التي ظهرت الى الوجود عام 1961 تعيش اليوم عقدها الرابع في ظروف دولية مختلفة عن تلك
التي شهدت ميلادها .
المطلوب : انطلاقا من العبارة واعتمادا على مادرست
1/الظروف التي نشأت فيها حركة عدم الانحياز
2/ طبيعة الظروف الدولية الراهنة.
3/ مصير الحركة في ظل الظروف الدولية الراهنة.
المقدمة: حركة عدم الانحياز بين مبادئها وأهدافها في ظل الثنائية القطبية،واستمرارية نضالها في ظل الظروف الدولية الراهنة.
فماالظروف التي نشأت فيها الحركة؟ومامصيرها في ظل الأحادية القطبية؟
1/ الظروف التي نشأت فيها الحركة: *الصراع الدولي (الحرب الباردة)وآثارها على دول الجنوب(الحرب الكورية.الهند الصينية.
أزمة الشرق الأوسط.أزمة كوبا) * التبعية الاقتصادية *انحسار الاستعمار التقليدي(الأوروبي) وتنامي حركات التحرر الوطني،
وعودة الاستعمار بثوب جديد،سياسة ملء الفراغ والهيمنة الأمريكية.
2/ طبيعة الظروف الدولية الراهنة:* نهاية الحرب الباردة ، وتصدع الكتلة الشرقية بعد تفكك وانهيار الاتحاد السوفياتي.
*سيادة القطبية الأحادية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية
*استمرارية الصراع بين الشمال والجنوب ( اختلال النظام الاقتصادي العالمي )
3/ مصير الحركة في ظل الظروف الدولية الراهنة:*نهاية الحرب الباردة لاتعني توقف نشاط الحركة.
*إعادة بناء إستراتيجية نضال الحركة على ضوء الظروف المستجدة مثل:* التضامن جنوب جنوب*التخلص من المديونية،أزمة الغذاء
*الحصول على التكنولوجية ( تفعبل العلاقات والحوار شمال جنوب)
الخاتمة:ضرورة وحتمية إعادة بناء إستراتيجية جديدة للحركة لمواجهة التحديات العالمية .