جزاك الله خير اخي المهاجر
موضوع جيد وفكرة رائعه تشكر عليها
وهذه مساهمه منى بالموضوع:
عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام ((وهو جعفر الصادق)) : ما تقول في قتل الناصب؟ فقال: (حلال الدم، ولكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل) وسائل الشيعة 18/463، بحار الأنوار 27/231.
وعلق الهالك الخميني على هذا بقوله: فإن استطعت أن تأخذ ماله فخذه وابعث إلينا بالخمس.
وقد روى الصدوق عن علي بن أسباط قال: "قلت للرضا -عليه السلام-: ((وهو علي بن موسي)) يحدث الأمر لا أجد بداً من معرفته، وليس في البلد الذي أنا فيه من أستفتيه من مواليك؟ قال: فقال: ائت فقيه البلد فاستفته في أمرك فإذا أفتاك بشيء فخذ بخلافه فإن الحق فيه" (عيون أخبار الرضا 1/275 ط. طهران).
وعن الحسين بن خالد عن الرضا أنه قال: "شيعتنا المسلمون لأمرنا، الآخذون بقولنا المخالفون لأعدائنا، فمن لم يكن كذلك فليس منا" (الفصول المهمة 225 ط. قم).