منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - مساجد في وطننا منحرفة عن القبلة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-03-18, 19:49   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
أبو معاوية الفهري
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهاجر إلى الله مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيكم جميعا على الاثراء والمناقشة ...

موضوع هام وخطير لكونه يتعلق بأعظم العبادات وهي الصلاة

ولكن ...........لولا القوقل ايرث وهذه التكنولوجيات الحديثه هل كان يعلم بمثل هه الأمور ؟؟

ام الأصل هو الاجتهاد الفطري و هو المعتبر في مثل هذه المسائل...؟؟

وهل يجب علينا أن نطبق نفس التقنية على كل مساجد الأرض ؟!!!!!!

فنهدم مئآت الآف المساجد ...............

للعلم أن من كان بعيدا فيكفيه تحديد الجهة لا عين الكعبة ....وهذا الذي عليه الوضع هنا.....

في رأيي أن مثل هذه الأمور يجب الحذر منها ولا تنشر إلا بعد عرضها على علماء المة حتى لا تحدث فتنة وبلبلة لا تحمد عاقبتهما....


والله الموفق

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي مهاجر وأحسن الله عليك على المرور والتعليق

ولكن إعلم اخي أن تصحيح الخطأ واجب شرعي وهذا من الدين وهي من النصيحة الشرعية

ولكن ارجوا منك ان تتم قراءة الموضوع فيظهر انك لم تقرء الموضوع بتروي لاني نقلت كلام اهل العلم في المسألة وإنكارهم للانحراف الفاحش وانه لايجوز إقراره
إلا اذا كان غنحراف يسير فتجوز معه الصلاة وغن امكن تعديله عدل

و لقد اجبت سابقا على الاستشكالات بكلام اهل العلم وبادلة قاطعة وهذا الانحراف الممثل به يجب على المسلم ان لايتوقف في تخطيئه وإصلاحه

فان لم يفعل فهو آثم وهو ساكت عن المنكر وهذا الانحراف لاتجد أحد من العلماء يصحح معه الصلاة
وعلما ان هذه القضية كثير من الناصحين نصحوا فيها من سنين وذالك قبل استعمال برنامج قوقل إيرث ولكن بالبوصلة والجهة التي عينتها وزارة الشؤون الدينية

ولكن أسكتوا بصوط الفتنة وانك فتان ولاحول ولاقوة إلا بالله وغالب من أسكتوهم أسكتوهم بالجهل
وحكم الأغلبية وبقاعدة ما وجدنا عليه آباؤنا

وكذالك لقد أخطأت في قولك تهديم المساجد فالصحابة رضوان الله عليهم كانوا يصلون نحو بيت المقدس ثم صالوا إلى الكعبة ولم يهدموا المساجد وهذا ما ذكره أهل العلم

وبهذا أجاب العلماء ان على اهل المسجد ان يتحولوا داخل المسجد إلى القبلة ولايكون بناء المسجد سببا لإنحرافهم عن القبلة

هذا والله ولي التوفيق وأرجوا أن يكون اللبس زال عندكم