أنا حقيقة ضد ذهاب الكل الى الملعب من رجال ونساء فمن تمام الرجولة التعالي عن هذه الأمو التي لاتعود
لا على الدين بخير ولا على الدولة , و اذا كان لايجوز للمرءة فكذالك لا يجوز على الرجل
واذا كان يجوز فاللرجل والمرءة , مثل الذهاب الى المساجد وشتان بين مشرق ومغرب فقط لتقريب المعنى
وأما هذي الكورة فهي حيلة يهودية لتضليل شباب الدول الاسلامية فيكون الشاب تايه
في دينه و في حياته و مخضرا عن قضاياه المصيرية
و إن لم يكن في هذه العبة أي كرة القدم الا ظهرو أفخاض اللاعبين لكان هذا السبب كافي لتحريمها
وأما ذا أضفنا الامور الأخرى فيزداد التحريم قوة مثل التقاتل وفي بعضها يكون القتل وهذا معلوم وكذالك القمار الواقع بين الاندية
وذهاب عقيدة الولاء والبراء من غالب هوات الكرة فتجده يحب بعض الكفار لانهم متألقين في اللعب وغالبهم يقول انا اكرهه
ولكنه كره باللسان فقد وكما قيل لسان الحال أبلغ من لسان القال
فبهذا نرجوا من الجميع ان يشتغلوا بالحلال عن الحرام .
ونسال الله ان يسلم شبابنا قبل اخواتنا من اللهو المحرم
.