المسلمون يعيشون في سويسرا بحريه أكبر مما يعيشونها في بعض دولهم الإسلاميه. و هذا المغفل و إبنه الذي حسب نفسه في إمبراطورية الصحراء حيث يعامل خدمه بوحشيه دون أن يحاسبه أحد و قع في أيدي أحد أكثر الدول الأوروبيه إحتراما لحقوق الإنسان و دفع ثمن غلطته. لايذكرون الإسلام إلا لخدمة مصالحهم الشخصيه البحته.