وُفِّقت في نسجِ رِسالةٍ نُكلّلها أبهى الحِكم..
و رجائي أن يفهما المُرسَلُ إليه
و بالمناسبة أشدّ على قلمِك فيما خطّ عمّا يخصّ موضة النّقل..
فوحدها السّرِقات الأدبيّة كافية لقتل معنى الإبداع
فالإبداع همسُ فكرٍ يهذّبُ الأسماع
و يُرطّبُ الشّفاهَ بذكرِ ما يجلبُ الانتِفاع