ريقك مدادهما، ولسانك قلمهما.
يعني: أنه وكل بك ملكان كريمان يكتبان عليك الأعمال،
والمداد الذي يكتبان به هو الريق، والقلم هو اللسان.
وعن شفي بن نافع الأصبحي قال:
من كثر كلامه كثرت خطيئته.
بإمكانك تمريرها و توزيعها و العمل بها
لا تحرم نفسك الأجر و غيرك الخير
و الله تعالى و لي التوفيق و السداد