حث الإسلام على العمل و اعتبره عباده و قدسه ما دام فيه حفظ لكرامة الانسان و يغنيهم عن ذل السؤال و هذا ما يبرزه الحديث و قوله تعالى ://و قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون// صدق الله العظيم
لكل من العمل الفكري و العضلي نفس الاهمية باعتبارهما للإثنين جهد يبذل فيهما منفعة للفرد و المجتمع و بهذا فانه لهما نفس الإعتبار في الاسلام
الوقف باعتباره حبس للأصل و تسبيل للمنفعة فهو يرجع بالنفع على كل المجتمع فمن الأوقاف يساعد الفقراء و اليتامى و المساكين و عابر السبيل و و و و و تسد حاجياتهم و بهذا ينتشر الخير في المجتمع و يحقق التكافل الإجتماعي بين الأغنياء و الفقراء
واجب المسلم في هذه الحال التوبةالى الله
لا يا أخي ليكن في علمك أن شرع الله تام كامل صالح لكل زمان و مكان و هذه الحدود هي أفضل وسيلة للحد من شيوع الجريمة و انتشارها
و ليكن في علمك إذا سرق أحد و قطعت يده فلن تتكرر عملية السرقة و إذاو جدت زان ف فجلدته فلن تتكرر هذه الضاهرة المشينة مرة أخرى في المجتمع
إن شريعة الله تمثل الحلول المثلى لانها من الله عز و جل
شدة الاحكام الشرعية هي التي تضمن لنا ردع الجرائم و الانحراف
العلاقة بين العامل و رب العمل في عصرنا :
ان يعطى العامل أجره وقت انتهاء عمله عدلا ان يحترم العامل ترقية العامل حقه في الراحة الضمان و حق رب العمل أن يحضى بعمل متقن و ان يشعر باحساس العامل بمسؤوليته ايزاء عمله اذن علاقة احترام متبادل و قيام بالواجب من كل طرف
هذا ما عندي أخي و سأبحث لك و أوافيك بإجابة أخرى إن استطعت و وجدت إجابة أخرى أفضل