رغم أننا شعرنا بنوع من الذل و الهوان عند عودتنا إلى قاعات التدريس، لكن الأمر سجال يوم لك و يوم عليك ، لقد استفدنا من أمور كثيرة أذكر منها على سبيل المثال و ليس الحصر :
- أننا لن نطالب مستقبلا بقضايا تهم كل الوظيف العمومي فيصدق علينا المثل القائل ( أقدم أيها الثعلب أنت خنشوشك طويل مع العلم أن بالغار ثعبان أقرع ).
- أننا سنخوض الاضرابات بمفردنا حتى لا نلدغ من جحر الأنباف مرتين .
-أن النضال النقابي مسار طويل يتطلب من النقابيين اعتماد شعرة معاوية في بعض الأحيان .