والآن أين الامانة والصدق؟ بل وأين الضمائر الحية؟ الا ماندر كل شئ يباع ويشتري كل شئ مزيف حتي من كنا نعتقد انهم القدوة اصبح حالهم الذي ذكرت فماذا بقي؟ واخيرا اتمني الهداية للجميع وان يصلح الله احوالنا ولنتذكر لو دامت لاحد ماوصلت الينا