ديوث وعديم ضمير وذليل حقير من يقبل أن يحل محل مجاهد في بناء الأجيال لأن هذا الأخير ثار على الظلم
والله لو عملت حطابا أو تاجر أسواق أبيع الأعشاب خير لي من أن أحل محل معلم أوقف غدرا وظلما وعدوانا
رزقي حرام ولبيت رغبة الظالم وأعنته على ظلمه
إييييييييييييييييييه أين جيل الصحابة الذين كانوا يقومون حكامهم بالسيف ولا يخافون في الله لومة لائم وكلكم يعرف قصة عمر "أصابة امرأة وأخطأ عمر"
وتعرفون قصته الأخرى مع الأم المرضعة التي تفطم رضيعها لتنال المنحة.....