نسأل الله له المغفرة والرحمة لم يكن أبدا محل اتفاق ووئام وسلام كما قلت بالعكس صدم الأمة بفتاوي خالف فيها جمهور العلماء ومع ذالك اللهم لاشماتة ذهب إلي ربه ونسأل الله أن يعاملنا ويعامله بلطفه وفضله وهو الكريم وحده الغفور الرحيم