وأكبر عميل عباس الذي تحدث عنه أحمد مطر في قصيدته وصرنا نراه صباح مساء وقد سئمنا منهم
نتينياهوا وطاقمه المذعور الحاقد لايقدم تنازلا واحدا وهم لايملكون شيئا يضغطون من خلاله علي إسرائيل
اليوم إسرائيل تعلن وحدات بناء مستوطنات ومنذ أيام نري وزير خارجية السعودية وهو يكاد يلفظ أنفاسه الأخيرة يهرول نحو القاهرة من أجل استئناف المفاوضات مع إسرائيل
سبحان الله .تكاد العمالة أن تكون شرفا عند البعض والعياذ
إنه زمن انقلاب المفاهيم