أأبوح لك
لا تحرجيني.............. فحبك يطوقني يحاصروني ويشجيني
لا تحرجيني................. فالولع والهيام بكل ما فيك يضنيني
لا تحرجيني............. فما يجري بداخلي فوق معارك حطين
لا تحرجيني................ فكل كياني لكي عاشقا فقط سايريني
لا بل احتويني................ لتسمع غرام يداعبني حتى يبكيني
فماذا بكيت وماذا عشقت............ و مالذي يؤرقني ويسبيني
أهويت الجيم أم عشقــــت الزاء أم ذلك الألف هو الذي يبكيني
أم تلك الراء هي التي تحاصـــروني وتشعل النار بيني وبيني
أعرفت نفسك أم أبوح لك يامن خلقت فيك لتخلق فيا وتحتويني
خذي مني الروح فأنت الروح والجسد يامن أسميتك قرة عيني
فما يخالجني ليس الاشعورا يطوقني لأرد الحب الذي منحتيني
فالكل فيا والكل من حولي لك خاضعا لأنك أما لذالك المليون
وذلك الماضي الذي يشرفني حين اذكره وان كان الآمر بيني . .بيني. .
واليوم مني لك عمري فالكل لك من عزيز على رأسك إلى من . .يسكن بيت من الطين.
ذاك العزيز الذي اسر قلوب الملايين فعشق لك صار نصفين
هكذا صرنا أنا ومن يسكن بلد السلامين سلام الــــــــــروح و . . .ســـــلام العقيدة والدين.
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2010-03-08 في 22:47.
|