يوم السبت كان يوما قاسيا على الأنبيـــــــاف حيث وقعت بين المطرقة و السندان ثم اختارت التضحية بمن أحبوها و تعلقوا بها المهم حسب رأيها أنها حققت المهم و تنتظر أن يحقق الأهم فيا قوم من كان يحب الأنبياف فالانبياف قد ماتت و من كان يحب الفقر فالفقر لا يموت