المواطن البسيط فاق باللعبة الحقيرة التي تمارسها السلطات و هم مازالوا في تلاعباتهم
من خلال رد الوزارة الأخير احتقرت الوزارة اشد احتقار من الشارع الجزائري وهذا تم تحسسه من خلال تغير نظرة المواطن متوسط الثقافة الذي كان يرى أن المربي حقار و لاينظر الا الى مصالحه و يجري وراء المادة 180درجة حيث توصل ان لهجة الوزارة تخفي وراءها الكثير من الحقائق فقالوا :
- الطريقة غير لائقة و تدل على أن الوزارة غير محترمة فالمربي يجب احترامه فهورمز المجتمع و إن لم يحترم فمن سيحترم من بعده ؟؟؟؟؟؟؟؟
- ان المربي صاحب حق و حق كبير نهب و يصعب ارجاعه
- الدولة خائفة من حركة احتجاجية معاكسة من القطاعات الأخرى .ووجب عليها ترهيبها و اسعراض عضلاتها في قطاع التربية .
- حكامنا يريدون ضمان حياة مرفهة لأسرهم الى غاية سنة 2950م إن لم نقل أكثرعلى حساب الشعب كله .فإذا كانت مساوات فكيف يحققوا مطالبهم بعيدة المدى
هذا رأي من كان ضد الإضراب