أخي المربي ،أختي المربية ،أيها المعلمون والأساتذة أنتم أمام لحظة الحسم الحقيقية فإما بقاء واسترجاع كرامتكم وإما ركود لا حياة بعدها ،فإن وقفنا يوم الأحد وقفة الشجعان لا نهاب التهديدات ونعطي درسا لغيرنا بإننا صامدون من أجل حقنا ولسنا في صراع مع السلطة بل مطالبين بحقوقنا،ونكون عند حسن ظن النقابة المستقلة التي تواجه خطر عند كل منعرج كل طريق،أما اذا استسلمنا فلن تقوم لنا قائمة مرة أخرى وتتعرضون للإقصاء والتهميش وو...
لذا أدعو كل كل معلم وأستاذ أن يكون في مستوى مهمته النبيلة فلا تتخاذلوا ولا تخافوا ولا تهابوا التهديد وأنتم الأعلون باذن الله