بعدما عودتنا حركة حمس على الإرتماء في حجر السلطة ولعب دور المنقذ لها ، هاهي اليوم تدعم الحق المشروع للمضربين على موقعها من جهة ، وتحمل سيف الحجاج مع التحالف من جهة أخرى .