هل من المعقول أن يحدث في بلاد المليون ونصف المليون شهيد أن يستقبل شخص حكم عليه تاريخه (وهو مسؤول عن تاريخه) بأنه كان ضد شعبه ، من طرف رئيس الجمهورية ، في حين لم يحضى الكثيرون من حكم عليهم تاريخهم
بالجهاد الشريف ولو بمكالمة من طرف هذا الرئيس.
ماهو احساس جميلة بوحيرد اتجاه هذا الموقف بعدما حدث لها، وجُمل بتدخل الرئاسة؟