مما لا شك فيه ان الجزائريين دفعوا غاليا وكثيرا من دمائهم مئات الاف القتلى خلال عشر سنوات مقابل الحياة الكريمة والتعديية الحزبية والنقابية والتعددية في الراي لكن الملاحظ ومن خلال اضراب االاساتذة فضح القائمين على سياسة الدولة عموما انه لا مجال للتعددية والنقابة التي تمثل اللعمال هي الوحيدة التي لها الحق في تمثيل عمال لا يعترفون بها ولا يحبونها اصلا كما ان الكثير من الاراء لا يسمع لها بل لا يعترفون بها اصلا اين 36 مليون مواطن بلا راي