أعرف أن الإخوة الكرام تقودهم العواطف إتجاه كل ما يقترب من ديننا الحنيف بسوء و كلنا معهم لكن هذا الدين الحنيف قواعد و أسس تتعلى عن العواطف و الأفكار و التعامل مع هذا النوع من الأحداث لا نستطيع أن ننجرف وراءه بعواطفنا لأننا سنعمى و نسقط في مصيدة المحاربين لهاذا الدين فلدينا الحمد لله علماء يخشون الله في أنفسن و لهم فاصل القول في هذه الأمور .