قولك يا أخي أن مالك جيزي نصراني فأنا أعرف أن شركة جازي أساسا هي بنت شركة أوراسكوم السويدية .
و إذا يجب أن نقاطع بضائع الكفار فلابد أن نقاطع كل شيء حتى هذا الجهاز الذي نتواصلوا عليه و نقاطع شركة فولكسفاقن التي صاحبها هيتلر و الذي قال أن عرق العرب تحت عرق الضفاضع و لا نشتري الهواتف النقالة ولا نستعمل الكهرباء لأن مغترعها كافر و هلم جرا.
فمنذ الأزل و الدين يحارب و الرسول عليه أفضل الصلاواة و السلام عليه يتطاول عليه لكن ليس هذا هو الحل