الغش أصبح اليوم مؤسساتيا برعاية بعض الأساتذة سامحهم الله، يمنحون فرصة لأصحاب الوجاهة والمعارف بتغيير النقاط وتضخيمها.
في حراسة الامتحانات ترى العجب العجاب.
والأمر تحول الى كارثة يندى لها الجبين فإن المعلمين والأساتذة الذين يدرسون عن بعد يغشون ، حتى أن أحدهم حدثني أن تلميذا له بعد تخرجه وتوظيفه كان من لجنة الحراس ، وتعجب كثيرا من صنيع أستاذه وهو يغش وكأنه يسرق.
يا أيها المعلم غيره هل لا لنفسك كان ذا التعليم.
نسأل الله السلامة والنجاة.]