اولا الماضي: لانه مضى و لن يعود و التفكير فيه لن يغير شيءا.
و الثاني المستقبل: فلانه مجهول فلما التفكير فيه، و هو بيد الله عزوجل و مادام فيه فلا خوف علينا
اما الحاضر الدي نعيشه سواء كان مرا او حلوا فعلينا بالرضا عليه كيفما كان فمن الرضا تاتي القناعة و من القناعة: راحة البال و من راحة البال: السعادة الروحية التي تجد كثيرا من الناس يبحث عنها و يجدها .
و في التالي نقولكم يا خاوتي ماتخموا لا فلي راح و لا فلي جاي و خلوها على ربي و كيما جات كلات
و السلام عليكم