معظم الأسرة التربوية مجندة اليوم من أجل إفتكاك حقوقها المشروعة و إعادة الإعتبار و تندد بكل التلاعب المنتهجة إلى الأمام حتى تحقيق كل المطالب المشروعة و هذه اللحظة التاريخية في حياة الأسرةالتربوية نستحق بذل المزيد من الصمود و اليقظة