تحمل جريدة الخبر مسؤوليةومصير ابناءهاعلى عاتق الاساتذة نقلا عن اوليائهم بزعمهابينما تبرئ الوزارة التي لم تحرك ساكنا لحد اللان التي تفننت في تهويل الزيادات امام الرأي العام كذبا وزورا وكما يقال في المثل الشعبي { المندبة كبيرة والميت فأر}