لما الخوف هذا طريق دفعنا له فمن دفعنا لذلك وهي الوزارة ما عليها إلا تحمل العواقب .لأن التهديد الذي اعتادته هذه الوزاره المسوسة لم يعد ينفع الى الامام قدما نحو إفتكاك الحقوق والتي اتمنى ان تكون كاملة دون نقصان