أخي المعلم..أختي المعلمة في جزائر العزة والكرامة الوزير لا يستقيل مهما حدث
والوزير في بلد المليون ونصف المليون
شهيد لا يحاكم ....والوزير في جزائر الديمقراطية
لا توجه له مساءلة من طرف البرلمان.........
الوزارة في جزائر العزة احتراف وليس علم وعقل ..فإذا كان في الدول المتقدمة رئيس الحكومة يستقيل لمجرد خطأ عابر فإننا في
جزائر العزة والكرامة اذا فشل الوزير في مهامه
يرقى الى سفير حتى يتسنى له تحويل ما اختلسه
من الدينار الى الدولار......فعظم الله أجرنا
في حكومة يرأسها السيستاني أيحي.