اقتباس:
وصل آية بآية قبلها أو بعدها فصلهما الله في كتابه وفصلها النبي في تلاوته، فلم يرد عنه وصل آية بآية أبدًا، بل ورد عنه أنه كان يقف على رأس كل آية، وإذا لم تكن هذه المخالفة لشرع الله في كتابه وسنة رسوله تكلف وابتداع فماذا يسميه مبتدعوه واجب أو نفل لم يرد به الشرع؟ الله تعالى هو الذي فصل بين الآيات، ورسوله صلى الله عليه وسلم المبلغ عنه والمبين للتنزيل هو الذي سن التلاوة بالفصل بين الآيات واتبعه على هذه السنة الصحابة والتابعون
|
شكرا خُويا مراد على مواضيعك الماتعة، ولكن لي ملحوظة:
هل قصد صاحب الموضوع أنه يجب الوقوف عند رأس كل آية وأنه لا يجوز وصل آيتين معا؟؟
إن كان كذلك ، فمن قال بهذا القول؟ ، فهذه المعلومة لم نسمعها من قبل، فحسب علمي المتواضع في علم التجويد أنه لم يقل عالم " بوجوب الوقف و عدم جواز صلة آية بأخرى "، نعم يستحب التوقف على رأس كل آية، أمّا القول بالوجوب وعدم جواز الوصل فهذا أمر غريب، بدليل جوزا القراءة بالحدر.
قل ربي زدني علما